zahra47
الدولة : عدد الرسائل : 31 العمر : 27 العمل/الترفيه : العاب الفيديو - دردشة مع الاصدقاء السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 08/11/2011
| موضوع: مرض لين العظام أو الكساح الأحد ديسمبر 25, 2011 9:48 pm | |
| مرض لين العظام أو الكساح: هو مرض ينشأ من أي سبب يؤدي إلى خلل في تكوين العظام (Mineralization) أثناء مرحلة النمو، فيؤدي إلى ليونة هذه العظام، أو حدوث بعض الكسور بها. ما هي أنواعه؟ هناك نوعان: النوع الأول:- نتيجة لنقص فيتامين (د) عند الأطفال ، ويسمى مرض لين العظام عـــند الــرضــع أو لين العظام الناشئ عن سوء التغذية وهو الأشهر. النوع الثاني:- مرض لين العظام المقاوم لفيتامين (د)ويسمى مرض لين العظام المتأخر أو لين العظام الناشئ عن سوء التغذية هو النوع النادر. العلامات البيولوجية : يظهر الفحص المخبري لدم المريض نقصاً في الكالسيوم وخاصة نقص الكالسيوم في البول الفوسفاتاز الكالين تكون مرتفعة وهي عامل مهم لمتابعة تطور المريض معايرة الفيتامين «د» تكون منخفضة في الدم مع وجود فقر في الدم أيضاً. أهم الأسباب : من أهم أسباب هذا المرض نقص التغذية وعدم التعرض بشكل كاف لأشعة الشمس لكي تؤمن لنا حاجتنا في فيتامين «د» وهناك بعض العوامل الأخرى التي تساعد على ظهور هذا المرض ولادة الطفل بوزن أقل من الطبيعي الالتهابات المتكررة في الأمعاء عند الأطفال. ومن الأسباب الأخرى لهذا المرض الكساح المقاوم للفيتامين وأسبابه أيضاً عديدة نذكر منها: -الكساح المقاوم لفيتامين(د) الناتج عن: - سوء امتصاص في الأمعاء. - قصور وظائف الكبد وقصور في عمل الكلية. - اعتلال أنابيب الكلية. هناك أيضاً الكساح الوراثي الذي ينجم عن: - نقص في الفوسفاتاز الكالين. - صعوبة في هدرجة الفيتامين (د) ويترافق مع نقص في الكالسيوم والفسفور وزيادة في الألكالين فوسفاتاز. - مقاومة امتصاص فيتامين (د) ويترافق مع نقص في الفوسفور وزيادة الأحماض الأمينية في الدم.
آثاره و مضاعفاته : يزداد مرض لين العظام شيوعا في السنة الأولى والثانية من عمر الطفل وتظهر الأعراض بعد نقص فيتامين ( د ) لعدة أشهر . وتزداد شدة أعراض المرض مع تأخر علاج الحالة أو حسب مصاحبته لمسببات مرضية أخرى , وأهم أعراض المرض كما يلي : 1. الرأس : رخاوة في المناطق المجاورة لمفاصل الجمجمة واستمرار اتساع منطقة اليافوخ مع ازدياد حجم الرأس وبروز الجبهة وتغير شكله الدائري , وتأخر أو عد ظهور الأسنان . 2. الصدر : ظهور نتوءات على شكل مسبحة في أطراف الأضلاع في منطقة اتصالها بعظمة القفص مع بروز عظام الصدر إلى الأمام لتعطي شكلا شبيها بصدور الطيور ووجود تقعر في الجزء السفلي من الأضلاع على امتداد ارتباط الحاجز بجدار الصدر من الداخل . 3. العمود الفقري : قد يتعرض العمود الفقري إلى انحناءات جانبية أو أمامية غير طبيعية . 4. الحوض : يتأخر نمو عظام الحوض مع حدوث تشوهات متنوعة . 5. الأطراف : تتضخم نهايات عظام الأطراف حول الرسغ و الكاحل مع وجود انحناءات في العظام الطويلة للأطراف العلوية والسفلية تظهر بشكل أوضح في تقوس السيقان أو تلامس الركبتين وقد تؤدي هذه التشوهات في العمود الفقري والأطراف السفلية إلى قصر القامة . 6. الأربطة : تتعرض أربطة المفاصل إلى ارتخاءات و ليونة . 7. العضلات : يؤدي هذا المرض إلى تأخر نمو العضلات وضعف عام يؤديان إلى تأخر النمو العضلي لدى الطفل بحيث يتأخر الطفل في الزحف والحبو والجلوس والوقوف والمشي , كما يؤكد نقص أملاح الكالسيوم إلى تقلصات عضلية وحالات تشنج متكررة .
8. أعراض أخرى : نتيجة سوء التغذية تصاحب المرض أعراض أخرى كفقر الدم أو أمراض نقص الفيتامينات أو المواد الغذائية الأخرى كما تزداد نسبة الإصابة بالأمراض الصدرية . ضعف العضلات، بروز الجبهة، تضخم نهايات العظام، أورام عظمية غضروفية، تقوس وتشوه بالعظام…كلها أعراض لمرض لين العظام.
خطورتــــــــــــه: في حين يمكن علاج الكساح بسهولة بمجرد تشخيص المرض ، لكن هشاشة العظام في الأطفال قد تؤدي لاسمح الله إلى قائمة من المضاعفات لخطيرة إذا تركت دون علاج: * التأخر في تطور المهارات الحركية. • الفشل في النمو و التطور الطبيعي • التشوهات العظمية المختلفة • مشاكل النمو المزمنة التي يمكن ان تؤدي إلى قصر القامة • الأزمات المرضية • عيوب الأسنان
الوقاية من مرض لين العظام : في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بشمسها الساطعة لدينا أكثر الطرق فعالية وتأثيرا في الوقاية من مرض لين العظام .. علينا الاهتمام بتعريض أجسامنا وأولادنا للشمس المباشرة صباحا وعصرا وهي فترات تسقط فيها أشعة الشمس بصورة مائلة إلى الأرض وينصح بتفادي فترات القيظ حيث تسقط الأشعة عمودية على الأرض , هناك نظريات علمية تؤكد أن تعرض الوجه والذراعين لمدة 15 دقيقة ولثلاث مرات في الأسبوع توفر للجسم مخزونا كافيا من فيتامين د غير أن نظريات طبية أكثر تحفظا تقدر بان تعريض الجسم لساعة يوميا هو خير وقاية من هذا المرض .ومن اليسير أن نحافظ على تقاليدنا الإسلامية واحتشام نسائنا وفي الوقت نفسه نتيح لهن فرصة التعرض لأشعة الشمس في أماكن توفر الخصوصية بالمنزل أو فوق سطحه ويجب تفعيل دور الحديقة المنزلية أو الحدائق العامة ومناطق البر بهدف إتاحة أفضل ظروف التعرض لأشعة الشمس لكافة أفراد العائلة . 1. إن التغذية تلعب دورا هاما في توفير مصادر غنية بفيتامين د كالأسماك وزيت كبد الحوت والألبان الطازجة المبسترة والمعززة بفيتامين د والزبدة والأجبان وتمثل هذه المصادر خاصة للأطفال والأمهات الحوامل والمرضعات كذلك لكبار السن ويجب التمسك بالرضاعة الطبيعية للطفل نظرا لفوائدها المتعددة بشرط حرص الأم على التغذية الصحية السليمة وننصح بوجه عام بتنظيم الإنجاب وإتاحة فترات بين الوضع والحمل الآخر ليتسنى لجسم الأم تكوين مخزون مناسب من العناصر الغذائية المختلفة . 2. إن التجربة المأساوية للمدن المزدحمة والتي تحولت إلى غابات إسمنتية من البنايات الشاهقة المتجاورة لابد وأن تدفعنا إلى التفكير بروية عند تخطيط امتدادنا العمراني وتصميم منزلنا بهدف توازن أفضل مع الطبيعة ووسط بيئي يوفر لكافة أفراد الأسرة الاستفادة من أشعة الشمس والهواء الطلق . 3. إن جرعة وقائية من فيتامين د تقدر بحوالي 400 وحدة دولية يوميا توفر وقاية مناسبة للطفل غير أن ذلك بالقطع يخضع لتقدير الطبيب الأخصائي والذي حتما سيقدم العون المناسب للأم وطفلها سواء للوقاية أو لتشخيص المرض وعلاجه وننصح كل أم بضرورة الحرص على استشارة أخصائي التغذية سواء أثناء الحمل أو إرضاع الطفل حيث أن ذلك يوفر لها فرصة جيدة للوقاية من هذا المرض .
الـــــــــــعــــلاــــــــــــــــــــــــــــــــــج: في حالات نقص فيتامين (د) نتيجة نقص التغذية أو قلة التعرض للشمس يتم علاج المرض بتعويض الفيتامين عن طريق الفم لعدة أسابيع تحت إشراف الطبيب. يتحسن شكل تشوهات العظام ولكن الحالات المتطورة قد تسبب تشوهات عظمية مزمنة , وينبغي علاج التشنجات نتيجة نقص أملاح الكالسيوم تحت ملاحظة دقيقة وتحاليل دم متكررة لمعرفة نسبة الأملاح . أما الأسباب الأخرى لمرض لين العظام وهي أقل شيوعا فيتم علاجها تحت رعاية طبية متواصلة حيث يحتاج المريض إلى تعويض دائم لأملاح الكالسيوم والفوسفات وإلى علاج المضاعفات الأخرى المصاحبة للمرض المسبب.
السلوكيات الإيجابية التي يجب إتباعها للمحافظة على صحة الجسم : عادات الأكل الصحية للأطفال: فيما يلي بعض الأمور التي يجدر بالآباء أخذها بعين الاعتبار في طعام أبنائهم: - 1التقليل من كمية الدهون، وذلك بتجنب الأطعمة المقلية واختيار طرق طهو صحية كالشواء بالفرن والتحميص والطهي بالبخار. - 2التقليل من الوجبات السريعة وغيرها من الوجبات التي تفتقر للمواد المغذية..، ومن الأمثلة على هذه الوجبات الشيبس والحلويات، ولكن لا تمنع أطفالك من تناول هذه الأطعمة بشكل تام، وإنما اسمح لهم بتناولها من وقت لآخر لكي لا يشعر طفلك بالحرمان. - 3التقليل من تناول المشروبات المحلاة والصودا والعصائر الصناعية، واستبدالها بالماء والحليب. - 4لا تستعمل الطعام كوسيلة للعقاب أو المكافأة. - 5ركز على الحبوب والخضار والفواكه. - 6شجعهم على المحافظة على وزن صحي، وذلك بممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم واتباع أنظمة غذائية مناسبة. - 7التقليل من كمية الملح والسكر في الطعام. - 8لا تسمح لطفلك بتناول الطعام أثناء متابعة التلفاز. فإذا ما التزمت بهذه النصائح في التغذية السليمة المتوازنة، فإنك ستجني عدة فوائد، إليك بعضها: - 1بالنسبة للأطفال: • نمو سليم ومتوازن لأجسام الأطفال وعقولهم. • التقليل من إصابتهم بالأمراض، ومنحهم مقاومة أفضل عند الإصابة بها. • تحسين مستوى أدائهم وإنتاجيتهم سواء في المدرسة أو في البيت. - 2بالنسبة للمراهقين والشباب: • المساعدة على نموهم بطريقة سليمة،الوقاية من البدانة أو النحافة،المحافظة على صحة العظام والعضلات وقوتها.• الوقاية من إصابتهم بمرض السكري. يؤكد الخبراء على أهمية وجبة الفطور والأضرار الصحية الناتجة عن إهمالها، للكبار والصغار سواء. حذرت خبيرة تغذية بحرينية من إهمال وجبة الفطور مشيرة إلى أنها تعد الوجبة الأهم والأساس السليم للعادات الغذائية. إن وجبة الفطور هي أول وجبة تستقبلها المعدة طوال اليوم حيث تنتقل المواد الغذائية المهضومة إلى الكبد وتتحول إلى دم يسرى في العروق ومنها إلى جميع خلايا الجسم ومن هنا يجب الاهتمام بوجبة الفطور لإمداد الجسم باحتياجاته لتجنيبه ما قد يصيبه من متاعب. بداية الطفل في المدرسة هي نقلة في التأثير على سلوكيات الطفل من المنزل إلى المجتمع المدرسي الذي يبدأ بالتأثير على سلوكيات الطفل والتي تؤثر سلبيا أو إيجابيا على الحالة الصحية للطفل من حيث حصوله على احتياجاته الغذائية خصوصاً أن هذه الفترة تمثل نمو الجسم والعقل والتي يتعلم ويكتسب فيها الطفل المعلومات والعادات وتنظيم أسلوب حياته التي تهيئه لمستقبله…يعتبر طلاب المدارس أكثر الفئات تعرضاً للإصابة بسوء التغذية بسبب النقلة من العناية المنزلية إلى المدرسية. كما أن الدور المؤثر والفاعل للفطور في مساعدة الأطفال على أفضل أداء تم توثيقه قبل أكثر من ثلاثين عاما في كلية الطب بجامعة( أياوا) فقد اكتشف الباحثون أن الأطفال الذين لا يتناولون وجبة الفطور يواجهون مشكلة التركيز في المدرسة ويصابون بالإعياء وعدم الانتباه في فترة الظهيرة وقد تم ربط ذلك بانخفاض مستوى السكر في الدم والذي لا يتم سد النقص فيه من خلال وجبة الفطور مما يسمح بالإصابة بالإعياء والإجهاد والتعب والضيق وبالتالي يتأثر التحصيل العلمي سلبا. وينصح الأخصائيون من أجل تفادى إغراء تخطى أعداد وتناول وجبة الفطور أنتكون هذه الوجبة من المواد الغذائية المعدة مسبقا أو التي تحتاج إلى وقت قصير لإعدادها. إن دور التغذية خلال هذه المرحلة مهم ففيها يتم بناء الجسم وتأقلمه مع الوضع المحيط به لذلك ما يتم في هذه المرحلة قد يكون من الصعب إن لم يكن من المستحيل علاجه لذلك يجب الأخذ بمبدأ الوقاية خير من العلاج .. وكمثال على ذلك فهذه المرحلة قد تحدد فيما إذا كان هذا الطفل بديناً أم لا حيث فيها يتم ازدياد عدد وحجم الخلايا الدهنية وهي العامل المهم والمسبب للسمنة. إن أمكن التحكم بحجم الخلايا بالحمية الغذائية فإنه من المستحيل التحكم بعددها إلا بالعمليات الجراحية، وبقدر محدد مع ما قد يصاحبها من مضاعفات خطيرة. مثال آخر تسوس الأسنان يعتمد على استهلاك الحلوى و بطريقة عشوائية، ولها دور حيث أنها مصدر كبير للطاقة لما تحتويه من ألوان ونكهات و لما لها من أضرار
نصائح للزملاء من أجل المحافظة الصحية على الجسم: ما الإرشادات المتعلقة بالتغذية، فهي كما يلي: ٭ تنويع الطعام المقدم للأطفال وتزويدهم بتشكيلة مأكولات صحية من شأنها أن تتيح لهم، في حالة توفيرها، فرصة طيبة لمحاولة تناولها ومن ثم استساغتها واستمرائها من قبلهم - مع مراعاة عدم إرغامهم على التهام كل الطعام الموجود على الطبق. ٭ تقديم أطباق من الخضار و أطباق من الفاكهة للأطفال في اليوم الواحد ٭ تناول الوجبات جماعياً ما أمكن ذلك حيث يتعلم الأطفال كيفية اختيار ألوان الطعام الصحي في بيئة اجتماعية. ٭ الحرص التام على تناول وجبة الإفطار لما لها من فائدة في مساعدة كل فرد من أفراد العائلة على المحافظة على قوام رشيق وجسم ذي وزن صحي - ذلك أن عدم تناول وجبة الفطور يفضي لاحقاً إلى نتائج عكسية تتمثل في السمنة المفرطة. ٭ إن معظم أغذية الحبوب المخصصة للأطفال هي عبارة عن سكريات على هيئة حبوب ولذا لابد من اختيار وجبات الحبوب الصحية التي تحتوي على القليل من السكر والكثير من الألياف وتشمل ما يلي على سبيل المثال: جريش حب الشوفان أو الشعير، والحنطة المقطعة طولياً، ونخالة العنب المجفف (الزبيب). ٭ التقليل من كميات السكريات التي يتناولها الأطفال، ولكن ليس استبعادها كلية، والحد من الصودا و المخبوزات في المنزل. كيف تعد طعامك بطريقة صحية: . 1أغسل يديك بالماء الدافئ والصابون قبل ملامسة الطعام، وأغسل يديك مباشرة بعد ملامسة اللحوم الطازجة والأسماك والدواجن لأنها قد تحمل البكتيريا فتنقل الى يديك. . 2قلم أظافرك وحافظ عيها نظيفة وإلا فستكون حصناً آمناً للبكتيريا. وهذا أدب وجهنا إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (الفطرة خمس الختان والاستحداد ونتف الإبط وتقليم الأظافر وقص الشارب). متفق عليه.
| |
|
ilyas kh
الدولة : عدد الرسائل : 10 العمر : 28 الموقع : ترفيهي وشخصي السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 24/05/2012
| موضوع: رد: مرض لين العظام أو الكساح الخميس مايو 24, 2012 10:28 pm | |
| موضوع بسيط ليس مهم جدا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! | |
|
zahra47
الدولة : عدد الرسائل : 31 العمر : 27 العمل/الترفيه : العاب الفيديو - دردشة مع الاصدقاء السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 08/11/2011
| موضوع: رد: مرض لين العظام أو الكساح الأربعاء مايو 30, 2012 2:13 pm | |
| و الله غريب هو رغم بساطته لو كنت سألتك عنه من قبل ما أتوقع انك رح تجاوبني ولا حتى تعطي تعليق حوله اصلا
| |
|
ilyas kh
الدولة : عدد الرسائل : 10 العمر : 28 الموقع : ترفيهي وشخصي السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 24/05/2012
| |
ضضض
الدولة : عدد الرسائل : 164 العمر : 22 الموقع : abdelliyones@yahoo.fr العمل/الترفيه : المساعدة السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 22/04/2013
| موضوع: رد: مرض لين العظام أو الكساح السبت مايو 18, 2013 9:36 pm | |
| | |
|
ضضض
الدولة : عدد الرسائل : 164 العمر : 22 الموقع : abdelliyones@yahoo.fr العمل/الترفيه : المساعدة السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 22/04/2013
| موضوع: رد: مرض لين العظام أو الكساح السبت مايو 18, 2013 9:37 pm | |
| | |
|