منتذي العلوم الفيزيائية غرداية
تابع لموضوع شخصيات من بلادي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تابع لموضوع شخصيات من بلادي 829894
ادارة المنتدي تابع لموضوع شخصيات من بلادي 103798
منتذي العلوم الفيزيائية غرداية
تابع لموضوع شخصيات من بلادي 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا تابع لموضوع شخصيات من بلادي 829894
ادارة المنتدي تابع لموضوع شخصيات من بلادي 103798
منتذي العلوم الفيزيائية غرداية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتذي العلوم الفيزيائية غرداية


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 تابع لموضوع شخصيات من بلادي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
smail47
Admin
smail47


الدولة : تابع لموضوع شخصيات من بلادي 610
الدولة : تابع لموضوع شخصيات من بلادي 610
ذكر
عدد الرسائل : 491
العمر : 55
الموقع : www.snismail47.7olm.org
العمل/الترفيه : الرياضة .. الانترنات ..... السياحة....
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/01/2009

تابع لموضوع شخصيات من بلادي Empty
مُساهمةموضوع: تابع لموضوع شخصيات من بلادي   تابع لموضوع شخصيات من بلادي Icon_minitime1السبت يناير 24, 2009 10:34 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
علي كافي

ولد علي كافي سنة 1928 بالحروش ولاية سكيكدة . زاول دراسته بالمدرسة الكتانية بمعية هواري بومدين.

ناضل في حزب الشعب حيث أصبح مسؤول خلية ثم مسؤول مجموعة.

عام 1953، عين مدرسا من طرف حزبه في مدرسة حرة بسكيكدة.

بعد اتصاله بديدوش مراد في أول نوفمبر 1954، ناضل على مستوى مدينة سكيكدة قبل أن يلتحق بجبال الشمال القسنطيني.

شارك في معارك أغسطس 1955 تحت قيادة زيغود يوسف.

في أغسطس 1956، شارك في مؤتمر الصومام حيث كان عضوا مندوبا عن المنطقة الثانية.

قام بقيادة المنطقة الثانية بين 1957 و 1959.

في مايو 1959، التحق بتونس حيث دخل في عداد الشخصيات العشر التي قامت بتنظيم الهيئتين المسيرتين للثورة (الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية و المجلس الوطني للثورة الجزائرية).

عين بعد الاستقلال سفيرا في تونس ثم مصر و سوريا و لبنان و العراق و إيطاليا.

في يناير 1992 ، عين عضوا في المجلس الأعلى للدولة ثم رئيسا له في 02 يوليو ، بعد اغتيال محمد بوضياف.

اليمين زروال

من مواليد 3 يوليو 1941 بمدينة باتنة ، التحق بجيش التحرير الوطني و عمره لا يتجاوز 16 سنة.

شارك في حرب التحرير بين 1957 و 1962.

تلقى تكوينا عسكريا في الاتحاد السوفيتي ثم في المدرسة الحربية الفرنسية سنة 1974.

تقلد عدة مسؤوليات على مستوى الجيش الوطني الشعبي.

اختير قائدا للمدرسة العسكرية بـباتنة فالأكاديمية العسكرية بـشرشال ثم تولى قيادة النواحي العسكرية السادسة ، الثالثة و الخامسة. و عين بعدها قائدا للقوات البرية بقيادة أركان الجيش الوطني الشعبي.

وفي سنة 1989 قدم استقالته للرئيس الشاذلي بن جديد ،و بعدها عين سفيرا في رومانيا سنة 1990 ، غير أنه قدم استقالته عام 1991.

في 10 يوليو 1993 ، عين وزيرا للدفاع الوطني.

في 30 يناير 1994، عين رئيسا للدولة لتسيير شؤون البلاد طوال المرحلة الإنقالية.

يعد أول رئيس للجمهورية انتخب بطريقة ديمقراطية في 16 نوفمبر 1995.

في 11 سبتمبر 1998 أعلن الرئيس زروال إجراء انتخابات رئاسية مسبقة و بها أنهى عهدته بتاريخ 27 أفريل 1999. *

عبد العزيز بوتفليقة

ولد عبد العزيز بوتفليقة بتاريخ 2 مارس 1937 و دخل مبكرا الخضم النضالي من أجل القضية الوطنية. ثم التحق، في نهاية دراسته الثانوية، بصفوف جيش التحرير الوطني و هو في التاسعة عشرة من عمره في 1956.

و كان له أن أنيط بمهمتين، بصفة مراقب عام للولاية الخامسة، أولاهما سنة 1957، و الثانية سنة 1958، وبعدئذ مارس مأمورياته، ضابطا في المنطقتين الرابعة و السابعة بالولاية الخامسة. ألحق، على التوالي، بهيئة قيادة العمليات العسكرية بالغرب، و بعدها، بهيئة قيادة الأركان بالغرب ثم لدى هيئة قيادة الأركان العامة، و ذلك قبل أن يوفد، عام 1960، إلى حدود البلاد الجنوبية لقيادة " جبهة المالي" التي جاء إنشاؤها لإحباط مساعي النظام الاستعماري الذي كان مرامه أن يسوم البلاد بالتقسيم. و من ثمة أصبح الرائد عبد العزيز بوتفليقة يعرف باسم "عبد القادر المالي".

و في عام 1961، انتقل عبد العزيز بوتفليقة سريا إلى فرنسا ، و ذلك في إطار مهمة الاتصال بزعماء الثورة التاريخيين المعتقلين بمدينة (أولنوا).

في 1962، تقلد عبد العزيز بوتفليقة العضوية في أول مجلس تأسيسي وطني، ثم ولي، وهو في الخامسة و العشرين من عمره، وزيرا للشباب و السياحة في أول حكومة جزائرية بعد الإستقلال. وفي سنة 1963، تقلد العضوية في المجلس التشريعي قبل أن يعين وزيرا للخارجية في نفس السنة.

في عام 1964، انتخب عبد العزيز بوتفليقة من طرف مؤتمر حزب جبهة التحرير الوطني ، عضوا للجنة المركزية و المكتب السياسي. شارك بصفة فعالة في التصحيح الثوري ليونيو 1965 ثم أصبح عضوا في مجلس الثورة تحت رئاسة هواري بومدين.

جعل عبد العزيز بوتفليقة من منصب وزير الخارجية ، إلى غاية 1979، نشاطا دبلوماسيا أضفى على بلاده إشعاعا و نفوذا جعلا من الجزائر دولة رائدة في العالم الثالث و من ثم متحدثا تصغي إليه القوى العضمى. هكذا حدد عبد العزيز بوتفليقة مسار الدبلوماسية الجزائرية التي لم تحد عنه إلى يومنا هذا و الذي يقوم على احترام القانون الدولي و مناصرة القضايا العادلة في العالم.

و قد أعطى عبد العزيز بوتفليقة، الدبلوماسي المحنك و المعترف باقتداره و تضلعه، السياسة الخارجية دفعا خلال أزيد من عقد من الزمن أدى إلى نجاحات عظيمة بما في ذلك توطيد الصفوف العربية خلال قمة الخرطوم سنة 1967 ، ثم إبان حرب أكتوبر 1973 ضد إسرائيل، و الاعتراف الدولي للحدود الجزائرية و إقامة علاقات حسن الجوار و الإخوة مع البلدان المجاورة و كذلك إفشال الحصار الذي فرض على الجزائر بعد تأميم المحروقات.



كما قام بدور ريادي في تقوية تأثير منظمات العالم الثالث و تعزيز عملها الموحد خاصة بمناسبة انعقاد قمتي منظمة أل77 و منظمة الوحدة الإفريقية في الجزائر في 1967 و 1968 على التوالي. كما جعل من بلاده أحد رواد حركة عدم الانحياز و دافع باستمرار عن حركات التحرر في العالم. هكذا أصبحت الجزائر الناطق ياسم العالم الثالث و لاسيما في ندائها بنظام اقتصادي دولي جديد.

انتخب عبد العزيز بوتفليقة بالإجماع رئيسا للدورة التاسعة و العشرين لجمعية الأمم المتحدة سنة 1974 و نجح خلال عهدته في إقصاء إفريقيا الجنوبية بسبب سياسة التمييز العنصري التي كان ينتهجها النظام آنذاك، و مكن، رغم مختلف المعارضات، الفقيد ياسر عرفات، زعيم حركة التحرير الفلسطينية من إلقاء خطاب أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة. كما ترأس الدورة الاستثنائية السابعة المخصصة للطاقة و المواد الأولية التي كانت الجزائر من بين المنادين لانعقادها.

بعد وفاة الرئيس هواري بومدين في 1978، و بحكم العلاقة الوطيدة التي كانت تربطه به ، ألقى كلمة وداع بقيت راسخة في الاذهان. لكنه أصبح في ذات السنة الهدف الرئيسي لسياسة "محو آثار الرئيس هواري بومدين" حيث أرغم على الابتعاد عن الجزائر لمدة ست سنوات.

عاد بوتفليقة إلى الجزائر سنة 1987 حيث كان من موقعي "وثيقة أل18" التي تلت وقائع 05 أكتوبر 1988. كما شارك في مؤتمر حزب جبهة التحرير الوطني في 1989 حيث انتخب عضوا للجنة المركزية.

بعد ذلك اقترح عليه منصب وزير-مستشار لدى المجلس الأعلى للدولة و هو هيئة رئاسية انتقالية تم وضعها من 1992 إلى 1994 ثم منصب ممثل دائم للجزائر بالأمم المتحدة لكنه قابل الاقتراحين بالرفض. كما رفض سنة 1994 منصب رئيس الدولة في إطار آليات المرحلة الانتقالية.

في ديسمبر 1998 أعلن عن نية الدخول في المنافسة الانتخابية الرئاسية بصفته مرشحا حرا. و انتخب في 15 أبريل 1999 رئيسا للجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.

جدد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، حال توليه مهامه، تأكيد عزمه على إخماد نار الفتنة و إعادة الآمن و السلم و الاستقرار. و باشر في سبيل ذلك مسارا تشريعيا للوئام المدني حرص على تكريسه و تزكيته عن طريق استفتاء شعبي نال فيه مشروع الوئام أزيد من 98 % من الأصوات.

و لما اخذ الأمن يستتب تدريجيا، تأتى للرئيس بوتفليقة الشروع، على المستوى الداخلي، في برنامج واسع لتعزيز دعائم الدولة الجزائرية من خلال إصلاح كل من هياكل الدولة و مهامها، و المنظومة القضائية و المنظومة التربوية، واتخاذ جملة من الإجراءات الاقتصادية الجريئة شملت، على وجه الخصوص، إصلاح المنظومة المصرفية قصد تحسين أداء الاقتصاد الجزائري ؛ مما مكن الجزائر من دخول اقتصاد السوق و استعادة النمو و رفع نسبة النمو الاقتصادي . كما قرر رئيس الجمهورية خلال عهدته الاولى ترسيم الاعتراف بتمازيغت كلغة وطنية.

على الصعيد الدولي، استعادت الجزائر تحت إشراف الرئيس بوتفليقة و بدفع منه دورها القيادي، حيث يشهد على ذلك دورها الفعال الذي ما انفك يتعاظم على الساحة القارية في إطار الإتحاد الإفريقي و الشراكة الجديدة من أجل تنمية إفريقيا (نيباد) التي كان الرئيس الجزائري أحد المبادرين بها.

و على المستوى المتوسطي، أبرمت الجزائر اتفاق شراكة مع الإتحاد الاوروبي في 22 افريل 2001 .

كما تشارك الجزائر التي أصبحت شريكا مرموقا لدى مجموعة الثمانية، في قمم هذه المجموعة بانتضام منذ سنة 2000.

و موازاة لذلك، لا يدخر الرئيس بوتفليقة جهدا من أجل مواصلة بناء اتحاد المغرب العربي.

وفي 22 فبراير 2004، أعلن عبد العزيز بوتفليقة عن ترشحه لعهدة ثانية. فقاد حملته الانتخابية مشجعا بالنتائج الايجابية التي حققتها عهدته الأولى و مدافعا عن الأفكار و الآراء الكامنة في مشروع المجتمع الذي يؤمن به و لاسيما المصالحة الوطنية، و مراجعة قانون الأسرة ، و محاربة الفساد، و مواصلة الإصلاحات. أعيد انتخاب الرئيس بوتفليقة يوم 8 ابريل 2004 بما يقارب 85% من الأصوات.[img][/img]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://snismail47.7olm.org
 
تابع لموضوع شخصيات من بلادي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» شخصيات جزائرية
» شخصيات تاريخية ـ الشهيد دغيـــــن بن علــــي ـ (العقيد لطفي)
» سر قصـــــــــــــــــــة التيتانيك
» نبذة مختصرة حول أجهزة الدولة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتذي العلوم الفيزيائية غرداية  :: المنتدي العام :: منتدي خريطة بلادي-
انتقل الى: